خواطر ... "عليّ أن ابقى متأهّبا .... أليس كذلك ؟! "

-أنا انتظر الشمس تأتي على وجهي تنعكس على عيني لأعرف الكثير
-و أقول للذين وسموني بما أنا بريء منه ..لقد فاتكم جوهري فلاستحققتم مظهري ...
-و أقول كذلك ...سأغضب غضبا هادءا
لكن الحرمان من الحب أقسى على الرجل من أي حرمان آخر ..!!
-فلتهنئي "أدريانا" و لتهنئي يا فتاة اليزيد بن معاوية... إنكما ستظلان ملأ بصري و أعصابي ..فيبدو انه لن تجرؤ فتاة من زماني ان تقاسمكما بصري و أعصابي !
-بارك الله صباحكم و بكوركم ... غير اني لا أحب البكور للنساء خير لهن النوم إلى الضحى يزددن صحة و جمالا و امتلاءا ..غير أن هذه بكرت لملاقاة حبيب
-أسعد الله صباحكم بكل خير و نولكم ما تبغون من خير و كفاكم ما تخشون من شر و إن أسمى ما تطلبون و تبغون هو واديكم المقدس و أخشى ما تخشون هو أن تخسروا ربكم و انفسكم و الناس أجمعين .....
-بيدين ثابتتين توقظني في داخل حلم لم أنتبه إليه .. ! !
فتحت القبة الزرقاء و بين الحشيش الأخضر أودعتني صويحباتها الجنيات حتى تعود ..و عادت كما تمنيت لتقبلني قبلة الحياة ..سلام عليها.
-لربما تعلمتِ اشياء كثير ليس من بينها ان تتعلمي انك امرأة
لأن ربما البيئة و المجتمع لا يعلّمون
والفيس بوك لن يعلم ايضا
بل هو يعلم كل شيء خطأ و غلط
بكل الكلام اللي الناس بتتناقله هنا
فتعلمي آنستي،
ايتها المرأة تعلمي كيف انك امرأة
-عليّ أن ابقى متأهّبا .... أليس كذلك ؟!
-ألم وارد على القلب فإن كان على ما مضى فهو الحزن و إن كان على ما يُستُقبل فهو الهمّ ....الحزن للتفريط أو الإفراط في حق السيد الرب...ولو كان القلب ميتا لم يحزن و لم يتألم ..فما لجرح بميت إيلام
-أنام و لا أنام ... أنام على سطح ماء ..تأخذني الدهشة عند الاستيقاظ و الفجعة ...كم فات من الوقت ؟ ..دقيقتان !
لما دائما نصر على طرق ابواب الراحلين
ردحذفإن أجادو الغياب
فلما لا نجيد نحن النسيان
تبا لقلوبنا
لما تختلف: